كان الاسكندر الأكبر الذى غزا العالم فى وقته يكره الجبن جداً فى جنوده.. ويوما احضروا اليه شابا وسيماً اشقر العينين وجميل الوجه، فنظر اليه الأسكندر الأكبر بنظرة حانيه، ثم سأل عن التهمة الموجهه له، فأخبروه أنه تم القبض عليه وهو يهرب ويختبأ من الأعداء.. فتغير وجه الملك ثم سأل الشاب عن اسمه، فاجابه:
اسمى الأسكندر..
فتغير وجه الملك أكثر وسأله ثانية "ما اسمك"
فأجابه الفتى: "الأسكندر يا سيدى"
فسأله ثالثة بصوت شديد "ما اسمك"
فأجابه الفتى بصوت متلعثم: "اسمى الأسكندر يا سيدى"..
فقام الأسكندر الأكبر من على كرسيه ورفع الفتى إلى أعلى ثم طرحه فى الوحل وقال له:
إما أن تُغير سلوكك أو أن تُغير اسمك...
صديقى.. عندنا يسألك الله اليوم عن اسمك، فتجيبه أنك مسيحى
هل تجده يقول لك اليوم:
اسمى الأسكندر..
فتغير وجه الملك أكثر وسأله ثانية "ما اسمك"
فأجابه الفتى: "الأسكندر يا سيدى"
فسأله ثالثة بصوت شديد "ما اسمك"
فأجابه الفتى بصوت متلعثم: "اسمى الأسكندر يا سيدى"..
فقام الأسكندر الأكبر من على كرسيه ورفع الفتى إلى أعلى ثم طرحه فى الوحل وقال له:
إما أن تُغير سلوكك أو أن تُغير اسمك...
صديقى.. عندنا يسألك الله اليوم عن اسمك، فتجيبه أنك مسيحى
هل تجده يقول لك اليوم:
غير سلوكك لتصير مسيحى حقيقى
أو أن تغير اسمك لأنك لا تعيش معناه؟؟؟؟؟؟
أو أن تغير اسمك لأنك لا تعيش معناه؟؟؟؟؟؟
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أثبت وجودك لا تقرأ وترحل